وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً
في التفرق والاختلاف خزي للأمة وضياع وإهانة لها
في التفرق والاختلاف الضربة الموجعة لنا
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ
الله رحيم بعباده